السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ....
جايب لكم قصص و هي حقيقيه و تموووت من الضحك
إليكم القصة الاولى من راويها :
في أيام الأزمة أعني (أزمة الخليج) عام التسعين تعلمون أن بعض العائلات
الكويتيه أسكنتها الحكومة في مجمع الإسكان بالبحرين
ولمن لا يعرف مجمع الإسكان هو : مجموعة من العمارات العالية ولم تكن مسكونه من
قبل
المهم في أحد الأيام كنت ذاهب الى هناك وجاء وقت الصلاة
بسم الله الرحمن الرحيم
وقد كان الأخوان (الساكنيين)عندما يحين وقت الصلاة يتجمعون أسفل أحد هذه
العمارات يعني في (الصالة السفلية الواسعة) ويقدمون الإمام ويصلون
ولضيق المكان وكثرة الناس لايوجد مكان للإمام
فيقومون بفتح باب الأصنصير ويضعون عصى (خشبه) يمسكون فيها الباب عشان ما يسكر
، ويقدمون الإمام في الاصنصير
فيكون الأصنصير بمثابة محراب للإمام والمصلين من خلفه
والصفوف من خلفه والوضع ماشي زي الحلاوة
في اليوم الأغبر الي كنت مصلي معاهم كان في أطفال يلعبون
كـّبر الإمام للسجود
وسجد الجميـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــع
الظاهر ان أحد الأطفال حـّرك العصى الماسكة باب الأصنصير لا ينصك
أنصــــــــــــــــك الأصنصير وصعد بالإمام فووووووووووووق
وحنا ياغافلين لكم الله
مازلنا ساجدين
لييييييييييييييين جاء واحد من الخارج وقال باللهجة الكويتية الجميلة
ياااااااااااامعوودددددد وين إمامكم ؟؟؟؟
إمامكم صعد فوووووووووووووق
قطعنا الصلاه طبعا وبعد لحظات
رجع الأصنصير وفيه الإمام ميت على روحه من الضحك
الصراحه كان موقف لايوصف
هههههههههههههههه
هههههههههههه
ههههههه
هههه
وهادي وحدة تقوووول..
امي ياحليل امي وخف دمها .. كنا عند اخوي وكان شديد علينا في الخروج لازم نستأذن منه .. المهم انه مو كل المساييير يوافق عليها
وكنا معزومين عند ناس ما يبينا نروح لهم .. عاد امي قامت تبي تدق على اخوي الثاني وتقوله بنقول لخوك انا عندك ونروح للي عازمينا
قامت ودقت على اخوي الشديد تظن انه الثاني وقالت له اسمع حنا بنروح لفلانه عازمتنا ، اذا سألك اخوك قل انا عندك ..
ما درت انه هو الشديد ..
ضحك وقال ان شاء الله يمه
دقت عليه مرة ثانية قالت : شف حنا بنروح لخوك فلان حتى دق عليه واسأله ..
ضحك .. وقال إلعبي غيرها يا ام فلان انا اللي كلمتيه تو ..
قامت تضحك وقالت : اصلا امزح ماني رايحة لاحد :{